أخطر المنظمات السرية الشيطانية التي تحكم العالم
أخطر المنظمات السرية الشيطانية التي تحكم العالم والتي تستخدم أرواح الأطفال في التحضير لظهور دجالهم الشيطاني ..
والعاجل : سيقومون بقتل المئات من الأطفال في كل بلدان العالم الإسلامي فقط وهذا هدفهم ..
الحصول علي التعويذات السحرية والمادة الزرقاء من الأطفال غايتهم ويدفعون التريليونات من أجل إتمام مهمتهم ..
تعالوا نقرأ ونفهم الناس دول مين ونخلي بالنا ونكون يقظين في المرحلة القادمة جدٱ جدٱ :
في أغلب الأحوال إذا ما أردنا التحدث عن المنظمات السرية والأخويات الغامضة، فإن أول ما يتبادر إلى الأذهان هو «الماسونية Masons» التي حيك حولها العديد من القصص والروايات التي تقول أن هذه المنظمة هي التي تتحكم فعلياً بالعالم
لكن المفاجأة أن «الماسونية» ليست هي فقط التي تحكم العالم كما يعتقد الكثيرون ، فهي واحدة من ضمن عدة منظمات سرية خطيرة أخرى تحكم العالم في الخفاء ..
لقد كان هناك عبر التاريخ عدة كيانات غامضة ومنظمات سرية دارت حولها الكثير من النظريات والأقاويل بل و الأساطير ، وهذه المنظمات والكيانات منها ما اندثر ، ومنها من لا تزال موجودة و تؤثر في حياتنا حتى يومنا هذا
.
🔷 وهذا المقال يتناول بشكل ملخص التعريف بأشهر هذه المنظمات والكيانات الديناصورية الغامضة وأكثرها سرية وتأثيراً في العالم حاليا
.
الماسونية «البناؤون الأحرار - Free Masons».
★ تم تأسيس الماسونية رسميًا في العام 1717 بافتتاح المحفل الماسوني الكبير في «لـنــدن»، وتعد الماسونية من أقدم الجمعيات السرية وأكثرها شهرة وغموضا وكذلك أطولها استمرارية .. وتعتبر جمعية الماسونيين أو «البنائين الأحرار» هي الجمعية الأم التي تفرعت منها كل الجمعيات والأخويات السرية والكيانات الغامضة التي تتحكم في العالم ، وهي المنظمة الأكثر شهرة وانتشارا حول العالم بسبب نفوذها وكثرة محافلها المنتشرة في معظم البلدان
★ والماسونية في الأصل تعني البناؤون الأحرار ، وهي منظمة أخوية عالمية يتشارك أفرادها عقائد وأفكار واحدة فيما يخص الأخلاق والفلسفة والميتافيزيقيا وتفسير الكون والحياة والإيمان بخالق «إله» والذي يصفونه في معتقداتهم بأنه «مهندس الكون الأعظم» وهي تتصف بالسرية والغموض الشديدين خاصةً في شعائرها وطقوسها ومبادئها حتى على أعضائها، إلا خواص الخواص الذين يصلون بالتجارب العديدة إلى مراتب عليا فيها ، وهو ما جعلها محط كثير من الأخبار حول حقيقة نشأتها و أهدافها، فهناك من ينسبها إلى «حيرام آبي» المعماري الذي أشرف على بناء «هيكل سليمان» ، وهناك من ينسبهم إلى «فرسان الهيكل» الذين شاركوا في الحروب الصليبية. كما يرى البعض إنها إحياء للديانة الفرعونية المصرية القديمة ، ولكن يتفق الكثير من المحلّلين المتعمقين أنها تسعى للسيطرة على العالم والتحكم فيه وتوحيده ضمن أفكارها وأهدافها
★ من الناحية التنظيمية هناك العديد من الهيئات الإدارية التابعة أو القريبة من «الماسونية» المنتشرة في العالم، وهذه الهيئات قد تكون أو لا تكون على ارتباط مع بعضها البعض، ويرجع عدم التأكد من هذا إلى السرية التي تحيط بالهيكل التنظيمي الداخلي للماسونية.
★ هناك الكثير من الغموض حول رموز وطقوس وتعاملات الماسونية والتي يصفها البعض بالمرعبة يتدرج العضو فيها من مرتبة مبتدئ إلى مرتبة خبير وصولا إلى الدرجة الـ 33 والتي يطلقون على من يحملها لقب «الأستاذ الأعظم Grand Master»
★ ومن أشهر أعضاء هذه المنظمة وقادتها الأكابر الذين وصلوا للدرجة 33 أو درجة «الأستاذ» الرئيسان الأمريكيان السابقان «جورج واشنطن» و «بنجامين فرانكلين» و رئيس الوزراء البريطاني الشهير «وينستون تشرتشل» والموسيقار العالمي الشهير «موتسارت» والممثل الأمريكي «هاري هوديني» الذي اشتهر بلقب أستاذ فن الوهم
★ والكلام عن «الماسونية» يطول ويحتاج إلى مقالات طويلة مفصلة، فهذه المنظمة المعروفة بحكام حكام العالم هي الأكثر شهرة والأكثر غموضا وتأثيرا واثارةً للرهبة والفضول ، لذلك سنكتفي بهذا القدر اليسير في الحديث عنها
.
المتنورين «المستنيرون - Illuminati» :
★ تأسس تنظيم المستنيرون في عام 1776 في مدينة «بافاريا» بألمانيا على يد «آدم إيزهاوبت» بهدف خلق مجتمعات علمانية في أوروبا ومقاومة نفوذ باباوات الكنيسة والتمدد الديني آنذاك ..
★ و يعد عدم إشتراط الإيمان بالله للإنضمام لعضوية هذا التنظيم هو السبب وراء جاذبيته لكثير من الملحدين ، لهذا تعتبر الإطاحة بالأديان السماوية من أبرز أهدافهم
★ ويؤكد الكثيرون بأن تنظيم «المستنيرون - Illuminati» لا يزال يعمل بالخفاء إلى يومنا هذا ويتحكم بقرارات معظم الحكومات والدول حول العالم، وأن معظم السياسيين والفنانين هم من أتباع هذا التنظيم، ويؤكدون على أن «المتنورين» قد تسللوا إلى صناعات الإعلام والترفيه والموسيقى لاستخدامها في غسل أدمغة الجماهير عبر نشر مفاهيم الإباحية والانحلال الأخلاقي والعمل على ترويج وتلميع العلاقات الشاااااذة ، كما أن هذه المنظمة تقف كفاعل رئيسي خفي وراء عشرات الحروب والثورات الدامية التي شهدها العالم
★ وتضم الجمعية في عضويتها حاليا العشرات من السياسيين والقادة حول العالم ونجوم الفن والمجتمع ومن أبرزهم الرئيس الأمريكي السابق «باراك أوباما» ونجوم الفن مثل «مادونا» و «بيونسيه» و «الليدي جاجا» ... ومن المعلوم أن «المتنورين» هم من أشعلوا الثورة الفرنسية ضد الكنيسة، وقد اندمجوا فى الماسونية بعد ذلك وأصبحوا يحتلون المراتب العليا فيها
.
جمعية «الجمجمة والعظام - Skull and Bones » :
★ تأسست هذه الجمعية السرية عام 1832 في جامعة «ييل»بمقاطعة «نيو هيفن» في ولاية «كونيتيكت» الأميركية عام 1832 على يد «ويليام هنتنجتون راسل» والذي استوحى فكرتها من طائفة غامضة قام بزيارتها في ألمانيا ، وتُعرف هذه الجمعية أيضا باسم أخوية الموت «Brotherhood of Death» وهي تعد من أقدم الجمعيات الطلابية السرية في الولايات المتحدة الأمريكية، وكانت في بدايتها تقبل في عضويتها النخبة القليلة من الطلاب فقط ، ولكنها بعد ذلك سعت لضم معظم سياسيي الولايات المتحدة لعضويتها وخصوصا هؤلاء الذين تربوا على يديها عندما كانوا طلابا ، ومنذ عام 1970 توقفت الجمعية عن الإفصاح عن منتسبيها
★ لا يُعرف الكثير عن النقاشات التي تدور في اجتماعات هذه الجمعية التي يجتمع أعضائها في مكان يدعى «الـقــبـــر» ، وهو مكان التقاء يخلو من النوافذ ويلتقي فيه أعضاء الجماعة مرتين أسبوعياً يومي الخميس والأحد من كل أسبوع ، لكن المؤكد هو أن بعض الأعضاء حققوا الشهرة والثروات ، أما طقوسها فكانت ولا تزال سرية للغاية ، ومن أبرز أعضائها المؤسسين أيضا «ألفونسو تافت» والد الرئيس الأمريكي السابع والعشرين «ويليام هيوارد تافت» الذي تولى رئاسة الولايات المتحدة من عام 1908 إلى عام 1912 ووزير الخارجية الأمريكية السابق «جون كيري»
★ ويعتقد بعض المؤرخين بأن جمعية «الجمجمة والعظام» هي فرع من حركة «المستنيرون Illuminati» ومن أشهر النظريات التي تدور حول هذه منظمة أيضاً هو قيام أعضائها بتأسيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية «C.I.A» ، وقيل بأنها تضم قائمة الرجال العظميين «Bonesmen» البارزة، والتي يوجد فيها العديد من الرؤساء وسماسرة السلطة المعاصرين
★ وقد ذكر عالم الاقتصاد الأمريكي «أنتوني ساتو» في كتابه «المؤسسة السرية لأميركا America’s Secret Establishment» المثير للجدل، أنّ جماعة الجمجمة والعظام كانت في طريقها لخلق «نظام عالمي جديد»، ما ساعد على انتشار عدد لا حصر له من الأقاويل والأساطير حول هذه المنظمة، كما قيل إنها كانت تمتلك القوة لتجعل من بعض أعضائها رؤساء ورجال أعمال ومشاهير
.
البستان البوهيمي «Bohemian Grove»
★ تشكل النادي البوهيمي عام 1872 على يد مؤسسه «هنري إدواردز» في منطقة «مونتي ريو» بولاية كاليفورنيا الأمريكية
★ شعار هذا النادي يقول : "العناكب التي تنسج شباكها، لا تأتي إلى هنا"
★ في شهر يوليو من كل عام يأتي بعض من أكثر الرجال قوة وثراءا في العالم إلى «البستان البوهيمي» وهي أرض واسعة للتخييم تقع في «مونتي ريو» بولاية كاليفورنيا الأمريكية وتنتصب في وسطها صخرة كبيرة على شكل «بـومــة» حيث يجتمع أعضاء النادي لمدة أسبوعين كاملين يقضونها في شرب الخمر وأداء بعض الشعائر السرية الكتومة وكذا اتخاذ القرارات العالمية التي قد تؤثر على العالم كلّه
★ يتم حماية مقر التخييم بالبستان البوهيمي على مدار العام بواسطة فريق أمن متطور يضم ضباطا وأفرادًا خدموا سابقًا في الجيش، و تُستخدم معدات تؤمن حماية عالية، بما في ذلك كاميرات رؤية ليلية/حرارية ومستشعرات حركة وأنظمة إندار استشعار الاهتزاز ، ويتضاعف مستوى الحماية بشكل خاص خلال الفترات التي يتواجد فيها الأعضاء ضمن البستان
★ كان من بين أعضاء النادي البوهيمي رؤساء للولايات المتحدة الأمريكية وموسيقيون كبار وبارونات نفط وغيرهم من الشخصيات البارزة ، ومن بين رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الذين كانوا أعضاءً في النادي البوهيمي نجد «ريتشارد نيكسون» و «أيزنهاور» و «روزفلت» و «بوش الأب» و «بوش الابن» و «هنري فورد» و «ريجــان» و «بيل كلينتون»
★ ومن بين السياسيين الأمريكيين النافذين نجد أيضاً «كولين باول» و «ديك تشيني» وعدد لا بأس به من كبار مستشاري البيت الأبيض وأعضاء مجلس الشيوخ ووزارء الداخلية ووزراء الدفاع وجنرالات الجيش الأمريكي.
★ وقد أصبح نادي البستان البوهيمي مشهورًا بشكل خاص بعد الاجتماع الذي جرى فيه تخطيط وإقرار «مشروع مانهاتن» في سبتمبر عام 1942، والذي نتج عنه لاحقًا القنبلة الذرية
★ ويقال أن «الملكة إليزابيث» ملكة بريطانيا العظمى حاولت في سنة 1983 الانضمام لعضوية هذا النادي غير أنها حُرمت من ذلك لأنها لم تكن ذكراً ، ذلك أن عضوية النادي البوهيمي حكر على الذكور فقط
★ وتحوم حول «البستان البوهيمي» الكثير من النظريات والأساطير المرعبة، منها أن أعضاءه يقومون بشعائر وطقوس تتضمن تقديم قرابين وأضاحي بشرية لإلههم الشيطاني المقدس «بافوميت» ، ويعتقد آخرون أن النادي هو من يختار الرؤساء المستقبليين لدول العالم كما يخطط لقدر العالم كله
★ بعد 40 عامًا من العضوية في النادي، يحصل الأعضاء على مرتبة «الرقيب القديم»، ما يكسبهم مكانًا محفوظًا في مجالس البستان البوهيمي اليومية إلى جانب امتيازات إضافية أخرى ، وقد أُعطي الرئيس السابق للولايات المتحدة «هاربرت هوفر» رتبة الرقيب القديم في 19 مارس عام 1953، بعدما أتمّ 40 عامًا من العضوية في هذا النادي
★ في عام 1972 قال الرئيس الأمريكي «ريتشارد نيكسون» : ”بإمكان أيٍ شخص أن يصبح رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية ، غير أن قلة قليلة فقط من الأشخاص قد يكون لديهم الفرصة في أن يصبحوا رؤساء للنادي البوهيمي
.
منظمة الصليب الوردي «Rosicrucians»
★ تأسست هذه المنظمة في مطلع القرن الخامس عشر على يد شخص يدعى «Christian Rosenkreuz» والذي تم اشتقاق اسم المنظمة من اسمه ، وتعرض أعضاء المنظمة للاتهامات المتكررة باستخدام طقوس غامضة وسرية بهدف تغيير العالم ، ورغم أن أعضاء هذه المنظمة التزموا الصمت والهدوء طوال 200 سنة فإن نشرهم 3 بيانات عامة في القرن السابع عشر على نحو مفاجئ دفع بهم إلى دائرة الضوء .
★ وتتحدث هذه البيانات عن علم الخيمياء وعلم الكيمياء والمعرفة السرية ، فأولاها تحدثت عن قصة كيميائي غامض سافر إلى عدة أماكن ليجمع معلومات سرية، أما الوثيقة الثانية فتحدثت عن أخوية سرية من الكيميائيين الذين كانوا يخططون لتغيير الواجهة الثقافية والسياسية لأوروبا ، وذكرت الوثيقة الثالثة الدعوة التي وُجِهت إلى «كريستيان روزينكروز» لحضور ومباركة الزفاف الكيميائي للملك والملكة في «قلعة المعجزات»
★ ويعتقد الكثيرون في العصر الحالي أن أعضاء منظمة «الصليب الوردي» يتمتعون بنفوذ هائل واسع النطاق، وأنهم مسؤولون عن تأسيس جمعية المتنورين وجمعية البنائين الأحرار «الحركة الماسونية» ومنظمة سرية أخرى تدعى «المجمع الخفي» ، في حين يعتقد آخرون أن الماسونية تأثرت بالـ «روزكروسينية» عند تأسيسها ، ويعتقد البعض أن أعضاء منظمة الصليب الوردي هم القوة التي تدفع وتوجه الثورات والصراعات على السلطة في كل العالم
★ ويزور أعضاء هذه المنظمة مصر كل عام ويقومون بطقوسهم حول الهرم، وتعتبر «الروزكروسينية» هى توأم الماسونية التي تسيطر عليها حاليا
★ ويعتقد الكثيرون أن جذور هذه المنظمة تمتد إلى زمن طويل وهم يؤيدون «اللوثرية» ويعادون الكنيسة الكاثوليكية
.
مجموعة نادي بيلدربيرج «Bilderberg Club»
★ تأسس هذا النادي الغامض عام 1954 بواسطة الأمير بيرنهارد والد ملكة هولندا السابقة الملكة بياتريس ، وكان أول اجتماعاته في فندق «بيلدبيرج -Bilderberg» في هولندا ومنه استمد هذا الاسم وقد اجتمع معه أكثر الأشخاص نفوذًا في العالم في اجتماع عقدوه بهدف التخطيط لأجندة سياسية للسنة التالية ، ويواصل أعضاء هذه المنظمة الاجتماع كل سنة .
★ تختلف مجموعة «بيلدبيرج» عن باقي المنظمات الأخرى بعدم إشتراطها عضوية رسمية ، كما أنها لا تحتاج لقسم معين يتم تلاوته عند الانضمام إليها ، إنما هي مجموعة من 120 إلى 150 شخصية نافذة يجتمعون في كل عام بسرية تامة وتحت حراسة مشددة ، ويجري هذا الإجتماع أو المؤتمر في أحد الفنادق الفاخرة ويبقى جدول الأعمال طي الكتمان و لا تدوّن أي محاضر خاصة بالاجتماع ، ولا يسمح لأي وسائل إعلام بالتواجد خلال الاجتماع الذي يقتصر حضوره فقط على من تلقى دعوة شخصية، ولا يُسمح للمشاركين بالتحدث عمّا جرى فيه
★ كان أحد أهداف مجموعة « بيلدبيرج » المعلنة في بداية تأسيسها هو زيادة التقارب بين الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية الغربية بعد انتهاء الحرب العالمية ، ومن أهم أعضائها السابقين الملك «خوان كارلوس الأول» من إسبانيا والملكة «بيتركس» من هولندا ، وفي اجتماع سنة 2009 حضر رئيس الوزراء اليوناني «كونستاس كارامانلس» ورئيس وزراء فنلندا «ماتي فانهاتن» والملكة «صوفيا» من اسبانيا ووزير المالية في الولايات المتحدة « تيموثي جيثنر».
★ يعتبر الكثيرون أن هذا النادي هو حكومة العالم السرية لأنه يضم أكثر من 150 شخصا من كبار القادة والسياسيين ورجال المال والاقتصاد في أوروبا وأمريكا ، ومن أشهر أعضاء الجمعية أو النادي المستشارة الألمانية السابقة «أنجيلا ميركل» والذئب العجوز «هنري كيسنجر» و «توني بلير» و «ديفيد كاميرون»ورئيسة الوزراء البريطانية الراحلة «مارجريت ثاتشر» ، و «آل روتشيلد- Rothschild family» و «آل روكفلر- Rockefeller family» و «زيجينو بريجنسكي» و «آلان جرينسان» وغيرهم من صناع السياسة والاقتصاد والتمويل في العالم ، وأيضا كبار الخبراء الماليين من الأكاديميين و رجال البنوك المركزية و رؤساء المؤسسات الصناعية الكبرى، مثل: «سيمنس» و «آيرباص» و «آبل» و «جنرال إليكتريك» و «لوكهيد مارتن» و «إكسون موبيل» و «شل» وغيرها ،. كما يضم نادي بيلدربرج في عضويته كبار الساسة الدوليين من وزراء ورؤساء وزارات وقادة الأحزاب ، وأفراد العائلات المالكة ، كما يضم أيضاً خبراء دفاع ، وكبار بارونات الصحافة الامريكية والانجليزية والفرنسية ، وأباطرة الإعلام العالمي وعلي رأسهم امبراطور الاعلام «مردوخ»
★ ويجزم الجميع أن جمعية نادي «بيلدبيرج» هي التي تخطط وتضع سياسات النظام العالمي الجديد وتحاول فرض حكومة عالمية واحدة
.
منظمة «عبدة الشيطان- Satanism»
★ على الرغم من أن الممارسة العلنية للعبادة الشيطانية بدأت بتأسيس «كنيسة الشيطان» في الولايات المتحدة عام 1966، إلا أن السوابق التاريخية كانت موجودة قبل ذلك التاريخ، فقد كانت هناك مجموعة تدعى«Our Lady of Endor Coven» تأسست في أوهايو عام 1948 على يد «هربرت آرثر سلون»، وهي في الأصل مُنظمة تضم مجموعة من الذين يمارسون طقوس الديانة الشيطانية، وذلك بحسب ما كُتب في الإنجيل الشيطاني الذي كتبه «أنتوني سزاندور لافي» في 1969
★ يتم تمويل هذه الحركة حول العالم من الماسون والحركة الصهيونية العالمية لنشر أفكار الشيطان والإباحية والانحلال الاخلاقى بين الشعوب وكثير من المنضمين لها ملحدين يتم تحريكهم كالدمى
.
الصهيونية «Zionism» :
★ الصهيونية هى حركة سياسية هدفها تمهيد الأرض لعودة مخلص اليهود وهو الدجال، وهي بذلك تختلف في عقائدها ومفاهيمها عن صحيح الديانة اليهودية ، وكتابهم المقدس هو التلمود وليس التوراة
.
«منظمة فرسان الهيكل الماسونية» .. «فرسان مالطا»
★ لا يمت تنظيم فرسان الهيكل الحديث بأي صلة إلى مجموعة فرسان الهيكل العسكرية الدينية والتي تأسست في القرن الثاني عشر لحماية الحجاج المسيحيين ، إنما هي تفرّع جديد من تنظيم الماسونية العالمي ، وتشترط هذه المنظمة على الأشخاص الراغبين بالإنضمام إليها بأن يكونوا ماسونيين وبأن يؤمنوا بالدين المسيحي
.
منظمة المعابد الشرقية «Ordre du Temple Solaire» :
★ تأسست هذه المنظمة والمعروفة أيضا باسم «أخوية معبد الشمس» في بداية القرن العشرين وإعتمدت في مبادئها على التعاليم الماسونية
★ وبقيادة عالم السحر والتنجيم البريطاني «أليستر كراولي» والمعروف باسم «الوحش العظيم»، تم إبتكار ديانة جديدة تدعى «ثيليما» ، وترتكز هذه الديانة على مبدأ وحيد ألا وهو : « إفعل كل ما يتطلبه القانون .. الحب هو القانون، والحب تحت الإرادة » أما كتابهم المقدس فيطلق عليه إسم «كتاب القانون»، وتضم هذه المنظمة أكثر من 3000 عضو ، وتتميز طقوس إنضمام الأعضاء الجدد إليها بوجود الرهبان والأطفال والعذارى ويدينون للآلهة الفرعونية القديمة و الرموز الشيطانية
★ بحسب أدبيات الأخوية، فإن السلطة المركزية تعود لمجلس المعبد السرية والتي لا يعرف أحد أعضائها الثلاثة والثلاثون ، ولكنهم يُعرفون معا باسم «السلطويون» أو الأخوة الكبار للصليب، وكان مركزهم الرئيسي في مدينة «جينيف» بسويسرا ، و لاحقا أنشأ المجلس محافل متعددة يتولى إدارتها حاكم مناطقي وثلاثة من الأخوة الكبار.
★ وتقسم الهيكلية إلى مستويات وطبقات، بحيث يتألف كل مستوى من ثلاث طبقات، و هذه المستويات هي:
● أخوة بارفس
● فرسان التحالف
● أخوة الأزمنة الغابرة
.
أخوية سيون «Prieuré de Sion» :
★ لاقت «أخوية سيون» إهتماماً كبيراً بعد نشر رواية « شيفرة دافينشي » للكاتب «دان براون» إلا أنه يُعتقد بأنها غير موجودة على الإطلاق، ولكن تم الترويج لها في عام 1956 من قبل «بيير بلانتارد» الذي كان يطالب بالعرش الفرنسي آنذاك ، وقد كشفت بعض المراسلات لـ «بيير بلانتارد» بأنه كان يريد أن يوهم الناس بأن هناك أخوية سرية قوية تدعمه للوصول للعرش الفرنسي ، وعلى الرغم من ذلك لا يزال الكثير ممن يؤمنون بوجود «أخوية سيون» وعملها في السر ، خصوصا بعدما اكتشفت «مكتبة باريس الوطنية» عام 1974 مخطوطات عُرفت باسم الوثائق السرية للأخوية، ذُكرت فيها أسماء أعضاء عدة انتموا إلى جمعية أخوية سيون الدينية
وقد أشار مؤخراً كتاب «الدم المقدس والكأس المقدسة» إلى عدة حقائق عن «أخوية سيون» منها :
● يعود تاريخ تأسيس هذه الأخوية إلى عام 1099 وإنضم إليها عدة مشاهير كـ «إسحاق نيوتن» و «ليوناردو دا فينشي»
● تقوم الأخوية بتوفير الحماية لبعض الأشخاص الذين يُعتقد بأنهم من سلالة المسيح عليه السلام وزوجته «مريم المجدلية» بحسب معتقداتهم
● تحاول الأخوية تأسيس ما يدعى بـ« الإمبراطورية الأوروبية المقدسة» والتي ستحكم العالم وتنشر السلام والرخاء
.
منظمة عمل الرب «Opus Dei»
تأسست هذه المنظمة في أسبانيا في العام 1928 على يد الراهب الكاثوليكي الأسباني «خوسي ماريا إسكريفا» بمباركة البابا «بيوس الثاني عشر» ، وتعرف ايضا باسم «حبرية الصليب المقدس وعمل الله»
تتبع منظمة «عمل الرب - Opus Dei» للكنيسة الكاثوليكية وتقوم على مبدأ نشر الديانة المسيحية الكاثوليكية في العالم ، وللمفارقة فأن أعضاء هذه المنظمة ليسوا رهباناً فقط ، ولكنك ستجد بينهم أناساً عاديّين والعديد منهم متزوجون ولديهم عائلات
وقد ذكر «دان براون» في كتابه «شيفرة دافينشي Davinci Code» بأن منظمة «عمل الرب» هي منظمة سرية متطرفة داخل الكنيسة تنتهج العنف والقتل في سبيل تحقيق أهدافها، وبأن هدفها الأساسي هو القضاء على «أخوية سيون» لما تمثله من تهديد للديانة المسيحية في حال تم الكشف عن هوية سلالة المسيح عليه السلام
أما الكنيسة الكاثوليكية فقد صرحت بأنها تمانع قيام المنظمات السرية، وبأن منظمة «عمل الرب» لا تعمل في الظلام ، وبأن أجندتها سلمية ومعروفة لعامة الناس
.
منظمة «رهبان الفجر الذهبي» :
جماعة الفجر الذهبي الهرمسية، والمعروفة عامة باسم «الفجر الذهبي» تأسست في بريطانيا في أواخر القرن التاسع عشر على يد كل من «وليام وودمان» و «وليام وستكوت» و «سامويل ماثيرز» والذين كانوا أعضاء سابقين في الماسونية، ويعتمد نظام «الفجر الذهبي» على نفس النظام الهيكلي الهرمي الماسوني من حيث طريقة الانتماء والترقي، إلا أنه سمح بانضمام النساء بالتساوي مع الرجال ، في حين تحتوي أفكارهم على مزيج من التعاليم المأخوذة من المسيحية الباطنية والقبالة اليهودية والديانة الفرعونية والماسونية والتصوف والسحر وكتابات عصر النهضة، عبر دراسة العناصر الأربعة القديمة و التاروت الإلهي و الإسقاط النجمي و الخيمياء، ويعتبر الكتاب الموسوعي «الفجر الذهبي» ، من تأليف «ريو ريجاردي»، هو المرجع الأساسي لتابعي هذه الجماعة والمهتمين بعلوم الماورائيات وتقاليد السحر
أما الوثائق الأساسية لهذه المنظمة فتحتوي على أكثر من 60 طريقة لممارسة السحر الأسود والشعوذة والعبادات والطقوس الغامضة..
